يا حُرَّ، أَمسَى سَوادُ الرّأسِ خَالَطَهُ شَيبُ القَذالِ اختلاطَ الصَّفوِ بالكَدَرِ
يا حُرَّ ، أمسَتْ لُباناتُ الصِّبا ذَهبَتْ فلَستُ مِنها على عَينٍ ، ولا أَثَرِ
كان الشبابُ لحاجاتٍ، وكنَّ له فقَد فَرَغتُ إلى حاجاتيَ الأُخَرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق