ألا أبلغْ بني فهم بنِ عمروٍ
عَلَى طُولِ التَّنَائِي والمقَالَهْ
مَقَالَ الكَاهِنِ الْجَامِيّ لَمَّا
رَأَى أَثَرِي وَقَدْ أَنْهَبْتُ مَالَهْ
أرَى قَدَمَيَّ وَقْعُهمَا حَثِيثٌ
كتحليل الظَّليم دعا رئالهْ
أرَى بِهِمَا عَذَابَاً كُلَّ يَوْمٍ
لخثعمَ أو بَجِيلة َ أو ثمالهْ
وشرّاً كانَ صبَّ على هُذيلٍ
إذَا عَلَقَتْ حِبالُهُمْ حِبَالَهْ
وَيَوْمُ الأَزْدِ مِنْهُمْ شَرُّ يَوْمٍ
إذَا بَعدُوا فَقَدْ صَدَّقْتَ فَالَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق