Powered By Blogger

الأربعاء، 24 يوليو 2019

مصطلحات هامة في علوم التربية ا- ب

أشكال التقويم: حيث نجد بأن أية طريقة بيداغوجية تتميز بشكل التقويم الذي نختاره (ويمكننا أن نلمس ذالك الحقا , حيث أن التقويم وفق نموذج بيداغوجيا الأهداف ليس نفسه في بيداغوجيا الكفايات .
الإختبار: وسيلة من وسائل التقويم المتنوعة تعمل على قياس مستوى تحصيل الطالب والتعرف على مدى تحقيق المنهج الدراسي لالهذاف المرسومة له.و الكشف عن مواطن القوة والضعف في ذلك.
الإمتحان: هو مجموعة من الاختبارات مي مواد مختلفة مطابقة للبرامج الرسمية المقررة تنظمه الوزارة و يتوج بشهادة كالبكالوريا.
الاتصال: رغبة أحد الطرفين في الاتصال بالآخر بوسائل عدة والآخر قد يستجيب ويتفاعل وقد لا يستجيب.
الإدراك꞉ هو عملية استقبال المثيرات الخارجية وتفسير العقل لها تمهيدا لترجمتها إلى معاني ومفاهيم ُتساعد في اختيار رد الفعل أو السلوك المُناسب.
الإدماج: وهو قدرة المتعلم على توظيف عدة تعلمات سابقة منفصلة في بناء جديد متكامل وذي معنى, وغالبا ما يتم هذا التعلم الجديد نتيجة التقاطعات آلتي تحدث بين مختلف المواد والوحدات الدراسية.
الإستبصار: الاستبصار هو لحظة الإدراك المتدبر التحليلي الذي يصل بالمتعلم إلى اكتساب الفهم, أي فهم مختلف أبعاد الجشطلت. وهو من الآليات الذهنية التي لها عالقة كبيرة بعملية الادراك أو التعلم
الأداء أوالإنجاز: الاداء او الانجاز ركنا اساسيا لوجود الكفاية ,ويقصد به انجاز مهام في شكل يعتبر انشطة او سلوكات محددة و قابلة للملاحظة و على مستوى عال من الدقة و الوضوح. ومن امثلة ذلك الانشطة التي تقترح لحل وضعية مشكلة.
الإبداع أو الابتكار: قدرة كامنة لدى بعض الأشخاص أو طريقة في التفكير تتسم بالحداثة فينتج عنها سمات عديدة كالمرونة في التفكير والطلاقة والأصالة في إنتاج الأفكار.ويمكن رعاية الإبـــداع وتنميته فالمعلم الذي يشجـــع على الاكتشاف والاستقصاء يوفر الفرص للتفكير المتشعب ويحرص على الأصالة في نتاجات المتعلمين هو معلم يرعى الإبداع .
الاستعداد:و هو مدى قابلية الفرد للتعلم ,او مدى قدرته على اكتساب سلوك او مهارة معينة اذا ما تهيأة له الظروف المناسبة.
أخلاقيات المهنة: مجموعة من معايير السلوك الرسمية التي يعتمدها الأساتذة مرجعا يرشد سلوكهم أثناء أدائهم لوظائفهم وتستخدمها الإدارة و المجتمع للحكم على التزامهم المهني.
إدارة الصف: الخطوات والأعمال الضرورية, التي ينبغي اتخاذها من قبل المعلم والتي تمنع ظهور مشكلات سلوكية وداعمة لتعلم المتعلمين.
الإدارة الطلابية: تعتبر الإدارة الطلابية جماعة فعالة في المدرسة وذلك لأنها تتسم بالعمل والحيوية حيث تقوم الجماعة بمهام كثيرة من خلال المشاركة في الأمور الإدارية بالمدرسة والتعاون مع الإدارة المدرسية في أعمال مختلفة....ولها أيضا نشاط الندوات والمحاضرات الخاصة بالنظافة والمعسكرات والأنشطة الطلابية..وأيضا عدة أنشطة منها نشاط الحاسب الآلي المتمثل في موقع المدرسة في شبكة الانترنت...ولها جهد كبير في تنظيم طابور الصباح والمناوبة اليومية و المشاركة في الإذاعة المدرسية والإشراف على نظم سير العملية التعليمية من اجل الرقى بمستوى متطور من أجل خلق جيل واعي من الطالب في المجتمع.
الأندية التربوية: آلية فعالة وعملية في تنشيط الحياة المدرسية, وذلك بتنظيم من المؤسسة التعليمية, و هي أماكن يجتمع فيها المهتمون )التلاميذ( لممارسة مجموعة من النشاطات سواء ثقافية أو فكرية أو فنية وذلك الستثمار الوقت الفارغ بطريقة فعالة وبالتالي مساهمة في تطوير المنخرطين في هذه الأندية.
أساليب التعلم: هو طريقة معالجة المشكلات التربوية و الإجتماعية بإعتماد على الخبرات التي تتوافر في مخزون الفرد المعرفي و البيئة الخارجية المؤثرة في المتعلم,كما يتضمن الأسلوب المستخدم من طرف المتعلم في حل أي مشكلة تواجهه خلال المواقف التعليمية.
الأساليب المعرفية: أشكال الأداء المفضلة لدى الفرد لتنظيم ما يراه ما يدركه, كأسلوبه في تنظيم خبراته في الذاكرة و أسلوبه في إستحضار ماهو مخزون في ذاكرته... إنها الإختلافات الفردية في أساليب الإدراك والتذكر التخيل و التفكير.
الإستراتيجية: النظر إلي المستقبل القريب بعيون الواقع الذي نقف عليه ونسعى للانطلاق منه.
إستراتيجية التعلم الذاتي: هو النشاط ألتعلمي الذي يقوم به المتعلم مدفوعا برغبته الذاتية بهدف تنمية استعداداته و إمكاناته و قدراته مستجيبا لميوله واهتماماته بما يحقق تنمية شخصيته و تكاملها.
إستراتيجية المناقشة: هو اسلوب تدريسي يتم فية طرح موضوع ما من قبل المدرس وتتم مناقشتة بشكل تشاركي مع المشاركين و الوصول الى استنتاجات و مقترحات تغني الموضوع.
إستراتيجية لعب الادوار: هو اسلوب تدريبي يقوم فية المتدربون بأداء وضع افتراضي او حقيقي أمام الحضور و يتم اعطاء المتدربين الخلفية و بعض الافكار حول كيفية تنظيم ادوارهم و لكن ليس هناك حوارا او نصا محددا بل يتم توليد ذلك اثناء لعب الادوار.
إستراتيجية حل المشكلات: يقصد به مجموعة العمليات التي يقوم بها الفرد مستخدما المعلومات والمعارف التي إكتسبها في التغلب على موقف بشكل جديد, وغير مألوف له في السيطرة عليه,و الوصول إلى حل له.
أنماط التعلم: هي أشكال وصور يتم من خلالها عملية التعلم فهناك تعلم عرضي وهناك تعلم مقصود ولفظي وجمعي تقليدي وجمعي تفاعلي وفردي وهناك تعلم ذاتي وتعلم اشاري وتعلم قائم على المعنى وتعلم بنائي.
الأهداف التربوية: التغيرات المرغوبة التي يتوقع ان تظهر في المتعلم نتيجة مروره بالخبرات التربوية التي يتضمنها المنهاج.
الأهداف الخاصة: تعبر عن محتوى درس معين سينجز في خطة أو أكثر صادرة من لدن مدرسين وتلاميذ على شكل أفعال سيقوم بها المتعلمون مرتبطة بمحتوى درس تتميز بتصريحها بما سيقام به.
الأهداف السلوكية: الهدف السلوكي هو الناتج التعليمي المتوقع من التلميذ بعد عملية التدريس, ويمكن أن يلاحظه المعلم ويقيسه.وللأهداف السلوكية ثلاثة مجالات : المجال المعرفي والمجال الوجداني والمجال الحس الحركي.
الأهداف العامة: تعبر عن أنماط شخصية التلاميذ العقلـــــية والوجدانية والحس حركية صادرة من لدن مؤطرين ومدرسين على شكل قدرات ومهارات ومواقف وتغيرات نريد إحداثها أو اكتسابها من طرف التلاميذ تتميز بتمركزها حول المتعلم وقدراته ومكتسباته كالقدرة على رسم الحرف و نطقه.
الإنزالق الميتامعرفي: ويتمثل في الحالات التي يجد فيها المدرس نفسه عاجزا عن إيصال ما يريد إلى المتعلمين فيتحول فجأة من الموضوع الذي هو بصدده إلى موضوع آخر كبديل عن الموضوع الأصلي.
الأنشطة الإثرائية: هي أنشطة تطبيقية موجهه للمتفوقين إلثراء خبراتهم وتلبية قدراتهم وتنمية مواهبهم.
أنشطة الإستكشاف: تتمثل في الاطلاع على ما سيتم اكتسابه و تقدير الفرق بينه و بين المكتسبات القبلية و مجالات استثمار ما سيكتسب و الوسائل و الطرائق التي ستعتمد في التعلم
أنشطة الإدماج: ويتدرب خلالها التلميد على تعبئة موارده بطريقة مندمجة وتفاعلية لحل وضعيات مشكلة مرتبطة بالكفايات (إدماج نهائي) او بإحدى مراحلها (إدماج مرحلي).
الأنشطة الصفية: تمثل ما يقوم به الطالب داخل غرفة الصف تحت إشراف مباشر من المعلم وتكون مدتها قصيرة و متابعتها سريعة و قد ينفدها الطلبة فرادى او جماعات
الأنشطة اللاصفية: فينفدها الطلبة خارج غرفة الصف بتكليف من الأستاذ و تكون مدة تنفيدها أطول, مثال: الواجبات البيتية, البحوث, ا,لخيص,.....
الأنشطة التعزيزية: هي أنشطة تطبيقية لتعزيز خبرات الطالب وتعميقها.
الأنشطة العالجية: هي أنشطة تطبيقية لعلاج جوانب الضعف والقصور لدى بعض المتعلمين.
الإنفعال: هو رد فعل, كالحب والخوف والأسى والغضب. ويعتقد بعض علماء النفس أن الأطفال ال يعرفون, عند والدتهم, الانفعال البتة, وأنهم يتعلمون الانفعالات كما يتعلمون القراءة والكتابة. والانفعالات نوعان: الانفعالات الإيجابية كالحب والابتهاج والأمل, وهي تستثار عندما يرى المرء شيئا يعجبه أو يرضيه, والانفعالات السلبية كالغضب والخوف واليأس والحزن والاشمئزاز, وهذه تستثار عندما يلقى المرء
ما يؤذيه أو ينفره.
الإستبيان: صحيفة تحتوي على مجموعة من الأسئلة التي تستخدم في إجراء الدراسات المسحية بهدف الحصول على البيانات الالزمة من أفراد العينة التي تطبق عليها الدراسة.
أداة البحث: هي الوسيلة التي يجمع بها الباحث بياناته.
الإستطلاع: أخذ رأي معين من الغير في أمـر من الأمور.
الإستدلال: هو عملية تهدف إلى وصول المتعلم إلى نتائج معينة, على أساس من الأدلة والحقائق المناسبة الكافية, حيث يربط المتعلم ملاحظاته ومعلوماته المتوفرة عن ظاهرة ما بمعلوماته السابقة عنها, ثم يقوم بإصدار حكم يفسر هذه المعلومات أو يعممها.
الإستقراء: هو عملية تفكيرية يتم الانتقال بها من الخاص إلى العام أو من الجزئيات إلى الكل, حيث يتم التوصل إلى قاعدة عامة من ملاحظة حقائق مفردة.
الاستنباط: عملية استدلالية يتم بمقتضاها الوصول إلى نتيجة ضرورية انطلاقا من قضية أو قضايا مسلم بها بناء على قواعد منطقية مثل البرهنة والاستدلال. أيضا عملية استدلالية تنطلق في الغالب من مبادئ أو معطيات نظرية في شكل مسلمات أو بديهيات لتصل إلى استنتاج المعارف الضرورية من تلك المبادئ مستعملة أدوات منطقية.
الإستقصاء: عملية نشطة يقوم بها المتعلم باستخدام مهارات عملية أو عقلية للتوصل إلى تعميم أو مفهوم أو حل مشكلة.
الإستقلال ذاتي للمتعلم: ترك الحرية للمتعلمين للتصرف في شؤونهم الخاصة, دون الاعتماد على الآخرين, وذلك بهدف التدريب على تحمل المسؤوليات, وتنمية قدراتهم على اتخاذ القرارات المناسبة فيما يواجههم من مشكلات.
الإستكمال: هو القدرة على وصول المتعلم إلى تقديرات أو استنتاجات, نتيجة فهم المادة التعليمية المقدمة له.
الإستنتاج: هو عملية تفكيرية تمكن المتعلم من الوصول إلى الحقائق بالاعتماد على مبادئ وقوانين وقواعد صحيحة, فينتقل فيها المتعلم من العام إلى الخاص, أو من الكليات إلى الجزئيات, أو من المقدمات إلى النتائج.
الإستيعاب: هو إدماج للموضوع في بنيات الذات.
الأسرة: مجموعة من الأشخاص يرتبطون معاً بروابط الدم أو الزواج أو التبني, يعيشون تحت سقف واحد ويتفاعلون معاً وفق لأدوار اجتماعية محددة, ووفق نمط ثقافي عام يحافظون عليه.
الإشتراط الإجرائي: الإشراط الإجرائي ينبني على أساس إفراز الاستجابة لمثير آخر
الإشراف التربوي: هو عملية فنية قيادية إنسانية شاملة, غايتها تقويم وتطوير العملية التعليمية والتربوية بكافة محاورها .
الأقسام المشتركة: فضاء واحد يضم أكثر من مستوى دراسي ولكل مستوى خصوصيات عمرية مخالفة و كتب و منهاج و دروس خاصة يدرسهم أستاذ واحد في زمكان واحد.
الإكتساب: هو مفهوم وثيق الصلة بالتربية وبعلم النفس, إنه يعني على وجه الدقة تتبيث الذاكرة او معطى ما مدرك.و حينما نتحدث في التربية عن إكتساب جديد او إكتساب لدرس ما على سبيل المثال, يكون المقصود من ذلك نقاطا محددة :مفاهيم او حقائق او قوانين او نظريات سبق ان حددها المدرس بدقة و اراد ان يكسبها لطلابه عبر تناولها في الدرس الجديد.
الحصة الدراسية: هي المدة التي يستغرقها تدريس مادة ما داخل الفصل في اليوم الواحد.
الألعاب التربوية: هي نوع من الأنشطة المحكمة الإطار, لها مجموعة من القوانين التي تنظم سير اللعب وعادة مايشترك فيها اثنان أو أكثر للوصول إلى أهداف سبق تحديدها ويدخل في هذا التفاعل عنصر المنافسة وعنصر الصدفة وينتهي اللعب عادة بفوز أحد الفريقين.
إمكانات جماعة الفصل: ويمكن أن نميز في هذا الإطار بين إمكانات
المتعلم و المدرس: تتحدد إمكانات المتعلم بدرجة دافعيته للتعلم والتصورات التي لديه حول العملية التعليمية وحول المدرس وإدراكاته لإمكاناته وإمكانات الآخرين في الجماعة مع أهدافه ...أما إمكانات المدرس فتشمل مؤهلاته المعرفية والبيداغوجية و تمثلاته للفعل التعليمي و للمتعلمين وإمكاناتهم و اتجاهاته نحو مهنته, إضافة إلى إمكانات المؤسسة و التي يتحكم بجانب كبير منها المستوى الاجتماعي و الاقتصادي للمدرسة .كما تتدخل الأسرة في تحديد هذه الإمكانات من خلال ما تسهم به في تجهيز جماعة الفصل من أدوات وكتب .تشكل هذه الإمكانات بنية يؤدي أي خلل في واحدة منها إلى خلل في تحقيق الأهداف وسير العملية التعليمية.
الإنتباه: القوة النفسية, التي تقوم على تركيز الشعور, وتوجيهه نحو موضوع ما, بهدف التعرف عليه وإدراكه.
الإدارة: هي مجموعة من العمليات التي يتم بمقتضاها تعبئة القوى البشرية و المادية لتحقيق أهداف الجهاز الذي توجد فيه.
الآثار الديداكتيكية: هي الانحرافات عن العقد الديداكتيكي الصريح و الضمني.
الإحيائية: يضفي الطفل الحياة والمشاعر على كل الأشياء الجامدة والمتحركة, فالشيء الخارجي يبدو له مزودا بالحياة والشعور. (كتعامله مع الدمية على أنها كائن حي)
البيداغوجيا: هي الظروف و الشروط و الامكانيات والوسائل و كل ما من شانه ان يجعل المتعلمون ينخرطون في الانشطة التعليمية.
بيداغوجية الإدماج: سيرورة يدمج من خلالها المتعلم معارفه السابقة بالالحقة فيعيد بنيتها و يطبقها في وضعيات جديدة ملموسة.
بيداغوجية التعاقد: تستخدم العقد كوسيلة للتربية والتعليم. وتعرفها بكونها بيداغوجيا تنظم وضعيات التعليم حيت يتم تحديد اتفاق متفاوض بشأنه بين المتعلمين و الأستاذ من اجل تحقيق هدف قد يكون معرفيا أو منهجيا أو سلوكيا.
بيداغوجية الخطأ: يحدد أصحاب معاجم علوم التربية بيداغوجيا الخطأ باعتبارها تصور ومنهج لعملية التعليم والتعلم يقوم على اعتبار الخطأ إستراتيجية للتعليم والتعلم, فهو إستراتيجية للتعليم لأن الوضعيات الديداكتيكية تعد وتنظم في ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم الكتساب المعرفة أو بنائها من خلال بحثه, وما يمكن أن يتخلل هذا البحث من أخطاء.وهو استراتيجية للتعلم لأنه يعتبر الخطأ أمرا طبيعيا وايجابيا يترجم سعى المتعلم للوصول إلى المعرفة.
البيداغوجيا الفارقية: تأخذ بعين الاعتبار الفروق بين الأشخاص الذاتية الطبيعية (بيولوجية وفسيولوجية ) والمكتسبة( الثقافة - أنماط التنشيئة الاجتماعية - الوضع الاقتصادي والمركز الاجتماعي وطبيعة المحيط الأسري والاجتماعي).
بيداغوجية اللعب: هو لون من النشاط الجدي أو العقلي يستخدم كمتعة بهدف معرفي يؤدي إلى الكسب و التطور و الاكتشاف .
بيداغوجية المشروع: عبارة عن طريقة تقوم على تقديم مشروعات للتالميذ في صيغة وضعيات تعليمية - تعلمية تدور حول مشكلة اجتماعية أو اقتصادية أو سياسية أو ثقافية واضحة من خلال تحفيزهم على دراسة المشكلة والبحث عن حلول مناسبة لها بحسب قدرات كل واحد منهم ويقوم الأستاذ فيها بدور المشرف / الموجه /المنشط/ الوسيط.
البيداغوجيا لامعرفية: تطلق البيداغوجية المعرفية على كل ممارسة بيداغوجية تتوخى تبليغ المعرفة فقط إلى المتعلمين, وشحن أذهانهم بمعلومات جاهزة (في الغالب يطلق عليها بيداغوجية تقليدية), وهي مجموعة من الطرائق والمناهج تستند إلى تصور عن المعرفة وعن العلاقة بين المتعلم ومحيطه.
بيداغوجية الأهداف: هي مقاربة تربوية تشتغل على المحتويات والمضامين في ضوء مجموعة من الأهداف التعليمية ذات الطبيعة السلوكية .و بتعبير اخر تهتم بيداغوجية الأهداف بالدرس الهادف تخطيطا و تدبيرا و تقويما و معالجة.
بيداغوجية المحتوى: نمط تدريسي يعتمد على الإلقاء و التلقين و الحفظ و الإسترجاع حيث تتمحور العملية التعليمية التعلمية حول المدرس.
بيئة الصف: ويقصد بها الظروف الفيزيائية والنفسية التي يوفرها المعلم لتلميذه في الموقف التعليمي, وعلى قدر جودة الظروف وملاءمتها تكون بيئة الصف مناسبة لتوفير خبرات غنية ومؤثرة وفعالة, الأمر الذي يساعد التلميذ على اكتساب الخبرات وتنمية مستوى الدافعية الذي توفره هذه البيئة الصفية.
البرنامج: مصطلح عام يشير إلى معاني عديدة تختلف باختلاف المجال الذي يذكر فيه, وبصفة عامة يعني: مجموعة إجراءات, وخطوات, وتعليمات وقواعد يتم إتباعها لنقل خبرات محددة مقروءة, أو مسموعة, أو مرئية مباشرة, أو غير مباشرة, تعليمية, أو ترفيهية, أو تثقيفية, وذلك لفرد أو مجموعة أفراد, أو جمهور كبير في مكان واحد أو في أماكن متفرقة لتحقيق أهداف محددة..
البرنامج التعليمي: خطة تعليمية يتم وضعها لمتعلم فرد أو لصف تعليمي, أو لمؤسسة تعليمية, أو لعدد من المؤسسات التعليمية, يستغرق تنفيذها يوم دراسي واحد, أو بضعة أيام, أو فصل دراسي, أو عام دراسي كامل, أو أكثر.
البرنامج المدرسي: يتضمن غايات النظام التربوي والأهداف و الكفاءة المنشودة والمحتويات في مختلف المواد.
بنائية: صفة تطلق على كل النظريات والتصورات التي تنطلق في تفسيرها للتعلم من مبدأ التفاعل بين الذات والمحيط من خلال العلاقة التبادلية بين الذات العارفة وموضوع المعرفة.
البنية: وهي تتشكل من العناصر المرتبطة بقوانين داخلية تحكمها ديناميا ووظيفيا, بحيث إن كل تغيير في عنصر يؤدي إلى البنية ككل وعلى أشكال اشتغالها وتمظهراتها .
البنية المعرفية: هي إشارة إلى ما يمتلكه المتعلم مسبقا قبل أن يدخل إلى أي تجربة تعليمية جديدة, وهي التي تقود وتوجه طريقة المتعلم في تلقي وبناء وتنظيم المعلومات الجديدة .
البحث: مجهود نسقي يتولد عن حاجة او صعوبة يتم الوعي بهما.
البحث الاساسي: البحث الذي يرمي إلى الحصول على معارف جديدة و اكتشاف مجالات جديد.
البحث التربوي: هو استقصاء دقيق, يهدف إلى وصف مشكلة موجودة بالميدان التربوي التعليمي؛ بهدف تحديدها وجمع المعلومات والبيانات المرتبطة بها وتحليلها؛ الستخالص نتائج البحث ومناقشتها وتفسيرها والخروج بقواعد وقوانين يمكن استخدامها في عالج هذه المشكلة أو المشكلات المشابهة عند حدوثها.
البحث التطبيقي: البحث الذي يرمي إلى الوصول إلى نتائج في مجال معين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق